علم الحروف والجفر والزايرجة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علم الحروف والجفر والزايرجة

علوم ؛رياضيات ؛قضاء حوائج ؛ادعية ؛تنبؤات مستقبلية ؛تفسير احلام:-تاويل :احداث العالم ؛اخبار مايدور حولك:الحرب العالميةالثالثة وقتها ومن يبدأ بها؛حكم واحاديث وروايات وقصص
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اذكار وادعيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منتظرالفرج
مديرالمنتدى والمشرف العام
مديرالمنتدى والمشرف العام
منتظرالفرج


عدد المساهمات : 993
تاريخ التسجيل : 14/08/2010

اذكار وادعيه Empty
مُساهمةموضوع: اذكار وادعيه   اذكار وادعيه Icon_minitime1الثلاثاء 21 يوليو 2015, 5:55 am

[rtl][rtl]من أدعية الإمام الصادق عليه‌السلام[/rtl]
[rtl]الأول : لقضاء الدين[/rtl]
[rtl]في تفسير العياشي : ص٣٢٠ ح١٨١ ، عن عبدالله بن سنان ، قال : شكوت إلى أبي عبدالله عليه‌السلام ، فقال : ألا أعلمك شيئاً إذا قلته قضى الله دينك ، وأنعشك وأنعش حالك؟ فقلت : ما أحوجني إلى ذلك ، فعلمه هذا الدعاء : قل دبر صلاة الفجر :[/rtl]
[/rtl]
٥٨
[rtl][rtl]تَوَكَّلْتُ عَلَى الحَيِّ القَيُوم الَّذِي لاَ يَمُوتُ ، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدَاً ، وَلَمْ يَكُن لَهُ شَرِيكٌ في المُلْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ ، وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً.[/rtl]
[rtl]اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبُؤْسِ وَالْفَقْرِ ، وَمِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَالسُّقْمِ ، وَأَسأَلَكُ أَنْ تُعِيْنَنِي عَلَى أَدَاءِ حَقِّكَ إِليْكَ وَإِلَى النَّاسِ.[/rtl]
[rtl]الثاني : لدفع البلاء[/rtl]
[rtl]في مستدرك الوسائل : ج٥ ص٩٠ح٦ ، عن خط الشهيد رحمه الله تعالى ، بالإسناد عن الشيخ المفيد ، بإسناده عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام ، قال : من قال بعد صلاة الصبح ، قبل أن يتكلم :[/rtl]
[rtl]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيمِ ، يعيدها سبع مرات. دفع الله عنه سبعين نوعاً من أنواع البلاء ، أهونها الجذام والبرص.[/rtl]
[rtl]وفي الكافي : ج٢ ص٥٣١ ح٢٥ وح٢٦ ، عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : من قال في دبر صلاة الفجر ودبر[/rtl]
[/rtl]
٥٩
[rtl][rtl]صلاة المغرب سبع مرات : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ. دفع الله عزوجل عنه سبعين نوعاً من أنواع البلاء أهونه الريح والبرص والجنون ، وإن كان شقياً محي من الشقاء وكتب في السعداء.[/rtl]
[rtl]قال الشيخ الكليني رحمه الله تعالى : وفي رواية سعدان عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه‌السلاممثله إلا أنه قال : أهونه الجنون والجذام والبرص ، وإن كان شقياً رجوت أن يحوّله الله تعالى إلى السعادة.[/rtl]
[rtl]وعن الشيخ إبراهيم الكفعمي رحمه الله تعالى في البلد الأمين : ص٢٨ ، عن الإمام الصادقعليه‌السلام قال : من بسمل وحولق في دبر كل صلاة ، من الفجر والمغرب سبعاً ، دفع الله تعالى عنه سبعين نوعاً من أنواع البلاء ، أهونها الريح والبرص والجنون ، ويكتب في ديوان السعداء ، وإن كان شقياً.[/rtl]
[rtl]الثالث : الصلاة على النبي وآله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم[/rtl]
[rtl]عن الكفعمي في الجنة الواقية : ص٦٥ ، عن الإمام الصادق عليه‌السلام ، قال : من قال بعد صلاة الفجر ، وبعد صلاة الظهر :[/rtl]
[/rtl]
٦٠
[rtl][rtl]اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ ، لم يمت حتى يدرك القائم من آل محمد عليهم‌السلام.[/rtl]
[rtl]وفي وسائل الشيعة : ج٦ ص٤٧٩ح١٣ ، عن الصباح بن سيابة ، عن أبي عبدالله عليه‌السلامقال : ألا أعلمك شيئاً يقي الله به وجهك من حر جهنم؟ قال : قلت : بلى ، قال : قل بعد الفجر :[/rtl]
[rtl]اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ. مائة مرة ، يقي الله بها وجهك من حر جهنم.[/rtl]
[rtl]وفي عدة الداعي لابن فهد الحلي : ص٢٥٢ ، عن حماد ابن عثمان ، عن الإمام الصادق عليه‌السلام، قال : من قال في دبر كل صلاة الفجر قبل كلامه :[/rtl]
[rtl]رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ. وقى الله وجهه من نفحات النار.[/rtl]
[rtl]الرابع : أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ للهِ[/rtl]
[rtl]عن الشيخ الصدوق في من لا يحضره الفقيه : ج١ ص٣٣٨ ، عن مسمع كردين ، أنه قال : صليت مع أبي عبدالله عليه‌السلام ،[/rtl]
[/rtl]
٦١
[rtl][rtl]أربعين صباحاً ، فكان إذا انفتل ، رفع يديه إلى السماء وقال :[/rtl]
[rtl]أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ للهِ ، اللَّهُمَّ إِنَّا عَبِيدُكَ وَأَبْنَاءُ عَبِيدِكَ ، اللَّهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ حَيْثُ نَحْتَفِظُ ، وَمِنْ حَيْثُ لاَ نَحْتَفِظُ ، اللَّهُمَّ احْرُسْنَا مِنْ حَيْثُ نَحْتَرِسُ ، وَمِنْ حَيْثُ لاَ نَحْتَرِسُ ، اللَّهُمَّ اسْتُرْنَا مِنْ حَيْثُ نَسْتَتِرُ ، وَمِنْ حَيْثُ لا نَسْتَتِرُ ، اللَّهُمَّ اسْتُرْنَا بِالْغِنَى وَالْعَافِيَةِ ، اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا الْعَافِيَةَ ، وَدَوَامَ الْعَافِيَةِ ، وَارْزُقْنَا الشُّكْرَ عَلَى الْعَافِيَةِ.[/rtl]
[rtl]الخامس : للدنيا والآخرة ولوجع العين[/rtl]
[rtl]الشيخ المفيد في الأمالي : ص ١٧٩ ، عن محمد الجعفي ، عن أبيه ، قال : كنت كثيراً ما أشتكي عيني ، فشكوت ذلك إلى أبي عبدالله عليه‌السلام ، فقال : ألا أعلمك دعاء لدنياك وآخرتك؟ وتكفى به وجع عينك؟ فقلت : بلى ، فقال : تقول في دبر الفجر ودبر المغرب :[/rtl]
[rtl]اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْكَ ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تَجْعَلَ النُّوْرَ في بَصَرِي ، وَالْبَصِيرَةَ في دِيْنِي ، وَالْيَقِيْنَ في قَلْبِي ، وَالاخْلاَصَ في عَمَلِي ، وَالسَّلامَةَ[/rtl]

[/rtl]
٦٢
[rtl]
[rtl]في نَفْسِي ، وَالسِّعَةَ في رِزْقِي ، وَالشُّكُرَ لَكَ أَبَدَاً مَا أبقَيْتَنِي.[/rtl]
[rtl]السادس : لمن كان به علة[/rtl]
[rtl]عن الكفعمي في البلد الأمين : ص٥٥ ، وفي المصباح : ص ١٤٨ ، قال : رأيت في بعض كتب أصحابنا ، مروياً عن الإمام الصادق عليه‌السلام : أنه من كان به علة ، فليقل عقيب الصبح ، أربعين مرة :[/rtl]
[rtl]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ، وَلَا حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيمِ. ثم يمسح يده على العلة ، يبرأ إن شاء الله تعالى.[/rtl]
[rtl]السابع : دعاء التمسك بدين النبي وأهل بيته عليهم‌السلام[/rtl]
[rtl]عن السيد ابن طاووس رحمه الله تعالى في فلاح السائل : ص ٢٣٠ ، عن إسحاق وإسماعيل ابني محمد بن عجلان ، عن أبيهما قال : قال أبو عبدالله عليه‌السلام : إذا أمسيت وأصبحت ، فقل في دبر الفريضة في صلاة المغرب وصلاة الفجر : أَستَعِيذُ باللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجيْمِ ، عشر مرات ، ثم قل :[/rtl]
[/rtl]
٦٣
[rtl][rtl]اكْتُبَا رَحِمَكُمَا اللهُ : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، أَمْسَيْتُ وَأَصْبَحْتُ بِاللهِ مُؤْمِنَاً ، عَلَى دِيْنِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلهِ وَسُنَّتِه ، وَعَلَى دِيْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَسُنَّتِهِ ، وَعَلَى دِيْنِ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلاَمُ وَسُنَّتِهَا ، وَعَلَى دِينِ الأَوْصِيَاءِ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ وَسُنَّتِهمْ.[/rtl]
[rtl]آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَعَلاَنِيَتِهِمْ ، وَبِغَيْبِهمْ ، وَشَهَادَتِهِمْ ، وَأَسْتَعِيذُ بِاللهِ في لَيْلَتِي هَذِهِ ، وَيَوْمي هَذا ، مِمَّا اسْتعَاذ مِنْهُ مُحَمَّدٌ وَعَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ ، وَالأوْصِيَاءُ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ ، وَأَرْغَبُ إِلَى اللهِ ، فيمَا رَغِبُوا فيهِ ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ.[/rtl]
[rtl]الثامن : لحوائج الدنيا والآخرة[/rtl]
[rtl]في مستدرك الوسائل للميرزا النوري : ج ٥ ص ١٠٠ح٦ : عن أبي غالب الرازي بالإسناد عن معاوية بن عمار ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : من قال بعد صلاة الفجر ، وبعد صلاة المغرب ، قبل أن يثني رجليه ، أو يكلم أحداً :[/rtl]
[rtl]إنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوا[/rtl]

[/rtl]
٦٤
[rtl]
[rtl]صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيَماً ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ ، وَعَلَى ذُرِّيَّتِهِ ، وَعَلَى أَهلِ بَيْتِهِ. مرة واحدة. قضى الله تعالى له مائة حاجة ، سبعين منها للآخرة ، وثلاثين للدنيا.[/rtl]
[rtl]التاسع : لدفع المكروه في يومه[/rtl]
[rtl]في الكافي للشيخ الكليني : ج٢ ص ٥٣٠ح٢٤ : عن حماد بن عثمان قال : سمعت أبا عبدالله عليه‌السلاميقول : من قال : مَا شَاءَ اللهُ كَانَ ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ. مائة مرة حين يصلي الفجر لم ير يومه ذلك شيئاً يكرهه.[/rtl]
[rtl]العاشر : دعاء العهد[/rtl]
[rtl]في المزار لمحمد بن المشهدي : ص٦٦٣ ، ومصباح المتهجد : ص٢٢٧ ، ومصباح الزائر : ص ٢٣٥ ، قال السيد رضي‌الله‌عنه : ذكر العهد المأمور به في زمان الغيبة : روي عن (الإمام) جعفر بن محمد الصادق عليه‌السلام أنه قال : من دعا إلى الله تعالى أربعين صباحاً بهذا العهد كان من أنصار قائمنا ، فإن مات قبله أخرجه الله تعالى من قبره ، وأعطاه بكل كلمة[/rtl]
[/rtl]
٦٥
[rtl][rtl]ألف حسنة ، ومحا عنه ألف سيئة ، وهو هذا :[/rtl]
[rtl]اللَّهُمَّ رَبَّ النُّوْرِ الْعَظِيْمِ ، وَرَبَّ الكُرْسِيِّ الرَّفِيْعِ ، وَرَبَّ الْبَحْرِ المَسْجُورِ ، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيْلِ وَالزَّبُورِ ، وَرَبَّ الظلِّ وَالحَرُورِ ، وَمُنْزِلَ القُرْآنِ العَظِيْمِ ، وَرَبَّ المَلاَئِكَةِ الْمُقرَّبِيْنَ ، وَالأَنْبيَاءِ الْمُرْسَلِيْنَ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيم ، وَبِنُوْرِ وَجْهِكَ المُنِير ، وَمُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَتُ وَالأَرَضُونَ ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي يَصْلَحُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُون ، يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيُّ بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيُّ حِينَ لاَ حَيَّ ، يَا مُحْيِيَ الْمَوْتَى وَمُمِيتَ الأَحْيَاءِ ، يَا حَيُّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ.[/rtl]
[rtl]اللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلاَنَا الإمَامَ ، الهَادِيَ المَهْدِيَّ ، القَائِمَ بِأَمْرِكَ ، صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ وَعَلَىِ آبائِهِ الطَّاهِريْنَ ، عَنْ جَمِيعِ المُؤْمِنينَ وَالمُؤْمِنَاتِ في مَشَارِقِ الأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا ، سَهْلِهَا وَجَبَلِهَا ، وَبَرِّهَا وَبَحْرِهَا ، وَعَنِّي وَعَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، وَمَا أَحْصَاهُ عِلْمُهُ ، وَأَحَاطَ بِه كِتِابُهُ.[/rtl]
[rtl]اللَّهُمَّ إنِّي أُجدِّدُ لَهُ في صَبيْحَةِ يَوْمِي هَذا ، وَمَا عِشْتُ مِنْ[/rtl]

[/rtl]
٦٦
[rtl]
[rtl]أَيَّامِي ، عَهْدَاً وَعَقْدَاً وَبَيْعَةً لَهُ في عُنُقِي ، لاَ أَحُولُ عَنْها وَلاَ أَزُولُ أَبَدَاً ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِ وَأَعْوَانِهِ ، وَالذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَالْمُسَارِعِيْنَ إِلَيْهِ في قَضَاءِ حَوَائِجِهِ (الممتثلين لأوامره) ، وَالْمُحَامِينَ عَنْهُ ، وَالسَّابِقينَ إِلَى إرَادَتِهِ ، وَالْمُسْتَشْهَديْنَ بَيْنَ يَدَيْهِ ، اللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ الْمُوتُ ، الَّذِي جَعَلتَهُ عَلَى عِبَادِكَ حَتْمَاً مَقضِيَّاً ، فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي ، مُؤْتَزِرَاً كَفَنِي ، شَاهِرَاً سَيْفِي ، مُجَرِّدَاً قَنَاتِي ، مُلَبِّيَاً دَعْوَةَ الدَّاعِي ، في الحَاضِر وَالبَادِي.[/rtl]
[rtl]اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيْدَةَ ، وَالغُرَّةَ الْحَمِيْدَةَ ، وَاكْحَلْ نَاظِري بنَظْرَة مِنِّي إليْهِ ، وعَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَأُسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، وَأنفِذْ أمْرَهُ ، وَاشْدُدْ أزْرَهُ ، وَاُعْمُرِ اللَّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَأَحْي بِهِ عِبَادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ (ظَهَرَ الفَسَادُ في البَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أيْدِي النَاسِ) فَاَظْهِر اللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ ، وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، المُسَمَّى بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّى لاَ يَظْفَرَ بِشَيء مِنَ الْبَاطِلِ إِلاَّ مَزَّقَهُ ، وَيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُحَقِّقهُ ، وَاجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعَاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ ، وَنَاصِرَاً لِمَنْ لا يَجدُ لَهُ[/rtl]

[/rtl]
٦٧
[rtl]
[rtl]نَاصِرَاً غَيْرَكَ ، وَمُجَدِّدَاً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أحْكَام كِتَابِكَ ، وَمُشَيِّدَاً لِمَا وَرَدَ مِنْ أعْلاَمِ دِيْنِكَ ، وَسُنَنِ نَبيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلهِ ، وَاجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأسِ الْمُعْتَدِيْنَ.[/rtl]
[rtl]اللَّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلهِ بِرُؤْيَتِهِ ، وَمَنْ تَبعَهُ عَلَى دَعْوَتِهِ ، وَارْحَم استِكَانَتَنَا بَعْدَهُ ، اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الغُمَّةَ عَنْ هَذِهِ الأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَعَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَرَاهُ قِرَيباً ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.[/rtl]
[rtl]ثم تضرب على فخذك الأيمن بيدك ثلاث مرات وتقول : الْعَجَلَ يَا مَوْلاَيَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ ـ ثلاثاً.[/rtl]
[rtl]من أدعية الإمام موسى الكاظم عليه‌السلام[/rtl]
[rtl]دعاء جامع للدنيا والآخرة ولتسهيل الأمر[/rtl]
[rtl]عن مكارم الأخلاق : ص ٢٨٣ ، عن هلقام بن أبي هلقام أنه قال : أتيت أبا إبراهيمعليه‌السلامفقلت له : جعلت فداك علمني دعاءً جامعاً للدنيا والآخرة وأوجزه ، فقال عليه‌السلام : قل في دبر صلاة الفجر إلى أن تطلع الشمس :[/rtl]
[/rtl]
٦٨
[rtl][rtl]سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ ، أَستَغْفِرُ اللهَ وَأَسْأَلُهُ مِنْ فَضْلِهِ.[/rtl]
[rtl]قال هلقام : لقد كنت أسوأ أهل بيتي حالاً ، فما علمت حتى أتاني ميراث من قبل رجل ما ظننت أن بيني وبينه قرابة ، وإني اليوم لمن أيسر أهل بيتي ، وما ذلك إلا بما علمني مولاي العبد الصالح موسى بن جعفر عليهما‌السلام.[/rtl]
[rtl]وعن الشيخ الكليني رحمه الله في الكافي : ج٥ ص ٣١٥ ح٤٦ ، بسنده عن إبراهيم بن صالح عن رجل من الجعفريين ، قال : كان بالمدينة عندنا رجل يكنى أبا القمقام ، وكان محارفاً فأتى أبا الحسن عليه‌السلام فشكا إليه حرفته ، وأخبره أنه لا يتوجه في حاجة له فتقضى له ، فقال له أبو الحسنعليه‌السلام : قل في آخر دعائك من صلاة الفجر :[/rtl]
[rtl]سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ أَسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ، وَأَسْأَلُهُ مِنْ فَضْلِهِ. عشر مرات.[/rtl]
[rtl]قال أبو القمقام : فلزمت ذلك ، فو الله ما لبثت إلا قليلاً[/rtl]
[/rtl]
٦٩
[rtl][rtl]حتى ورد عليَّ قوم من البادية ، فأخبروني أن رجلاً من قومي مات ، ولم يعرف له وارث غيري ، فانطلقت فقبضت ميراثه ، وأنا مستغن.[/rtl]
[rtl]من أدعية الإمام أبي الحسن الرضا عليه‌السلام[/rtl]
[rtl]من أدعية الاسم الأعظم[/rtl]
[rtl]في مهج الدعوات : ص٣١٦ ، للسيد علي بن طاووس رحمه الله ، عن سليمان بن جعفر الجعفري ، عن الرضا عليه‌السلام ، قال : من قال بعد صلاة الفجر : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ ، مائة مرة ، كان أقرب إلى اسم الله الأعظم ، من سواد العين إلى بياضها ، وإنه دخل فيه اسم الله الأعظم.[/rtl]
[rtl]من أدعية الإمام الجواد عليه‌السلام[/rtl]
[rtl]لتيسير الحاجة وكفاية المهمات[/rtl]
[rtl]روى الشيخ الكليني رحمه الله تعالى في الكافي : ج٢ ص٥٤٧ ، بسنده عن محمد بن الفرج قال : كتب إلي أبو جعفر بن الرضا عليهما‌السلام بهذا الدعاء وعلمنيه وقال : من قال[/rtl]
[/rtl]
٧٠
[rtl][rtl]في دبر صلاة الفجر لم يلتمس حاجة إلا تيسرت له ، وكفاه الله ما أهمه :[/rtl]
[rtl]بِسْمِ اللهِ وَبِاللهِ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلى اللهِ إِنَّ الله بَصيرٌ بِالعِبَادِ ، فَوَقَاهُ اللهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا ، لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ ، سُبْحَانَكَ إِنَّي كُنْتُ مِنْ الظَّالِمِيْنَ ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنينَ ، حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ ، فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَة مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ ، مَا شَاء اللهُ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيم ، مَا شَاءَ اللهُ لاَ مَا شَاءَ النَّاسُ ، مَا شَاءَ اللهُ وَإِنْ كَرِهَ النَّاسُ ، حَسْبِيَ الرَّبُ مِنَ المَرْبُوبينَ ، حَسْبِيَ الخَالِقُ مِنَ المَخْلُوقِينَ ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ الْمَرْزُوقِينَ ، حَسْبي الَّذِيْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي مُنْذُ قَطُّ حَسْبِيَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ الْعَظِيمِ.[/rtl]
[rtl]دعاء اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَاً[/rtl]
[rtl]ومما ورد من الأدعية بعد صلاة الفجر أيضاً مارواه في الكافي : ج٢ ص٥٤٧ح٥ ، (والحديث مضمر) قال : تقول[/rtl]
[/rtl]
٧١
[rtl][rtl]بعد الفجر :[/rtl]
[rtl]اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَاً خَالِدَاً مَعَ خُلُودِكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْدَاً لاَ مُنْتَهَى لَهُ دُوْنَ رِضَاكَ ، وَلَكَ الحَمْدُ حَمْدَاً لاَ أَمَدَ لَهُ دُوْنَ مَشِيْئَتِكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْدَاً لا جَزَاءَ لِقَائِلِهِ إِلاَّ رِضَاكَ ، اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى ، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ ، اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا أَنْتَ أَهْلُهُ ، الْحَمْدُ للهِ بِمَحَامِدِهِ كُلِّهَا عَلَى نَعمَائِهِ كُلِّهَا حَتَّى يَنْتَهِيَ الْحَمْدُ إِلَى حَيْثُ مَا يُحِبُّ رَبِّي وَيَرْضَى.[/rtl]
[rtl]وتقول بعد الفجر قبل أن تتكلم :[/rtl]
[rtl]الْحَمْدُ للهِ مِلْءَ الْمِيْزَانِ ، وَمُنْتَهَى الرِّضَا ، وَزِنَةَ الْعَرْشِ ، وَسُبْحَانَ اللهِ مِلْءَ الْمِيْزَانِ ، وَمُنْتَهَى الرِّضَا ، وَزِنَةَ الْعَرْشِ ، وَاللهُ أَكْبَرُ مِلْءَ الْمِيْزَانِ ، وَمُنْتَهَى الرِّضَا ، وَزِنَةَ العَرْشِ ، وَلاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ مِلْءَ الْمِيْزَانِ ، وَمُنْتَهَى الرِّضَا ، وَزِنَةَ العَرْشِ. تعيد ذلك أربع مرات. ثم تقول :[/rtl]
[rtl]اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ العَبْدِ الذَّلِيلِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تَغْفِرَ لَنَا ذُنُوبَنَا ، وَتَقْضِيَ لَنَا حَوَائِجَنَا في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ في يُسْرٍ مِنْكَ وَعَافِيَةٍ.[/rtl]
[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/abokwther118
 
اذكار وادعيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اذكار انصح بها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
علم الحروف والجفر والزايرجة :: منتدى الادعية المستجابة-
انتقل الى: