منتظرالفرج مديرالمنتدى والمشرف العام
عدد المساهمات : 993 تاريخ التسجيل : 14/08/2010
| موضوع: دعاء السمات الثلاثاء 21 يوليو 2015, 6:45 am | |
| [rtl][rtl] دعاء السمات[/rtl] [rtl] قال الشيخ الطوسي رحمه الله تعالى في (مصباح المتهجد) : ص٤١٦ ـ ٤١٩ : دعاء السمات مروي عن العمري : يستحب الدعاء به آخر ساعة من نهار يوم الجمعة :[/rtl] [rtl] اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ العَظِيمِ الأعْظَمِ الأعْظَمِ الأعَزِّ الأجَلِّ الأكْرَمِ الَّذِي إذَا دُعِيْتَ بهِ عَلَى مَغَالِقِ أبْوَابِ السَّمَاءِ لِلفَتْحِ بِالرَّحْمَةِ انْفَتَحَتْ ، وَإذَا دُعِيْتَ بِهِ عَلَى مَضَائِقِ أَبْوَابِ الأرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْ ، وَإذَا دُعِيْتَ بِهِ عَلَى العُسْرِ لِلْيُسْرِ تَيَسَّرَتْ ، وَإذَا دُعِيْتَ بِهِ عَلَى الأمْوَاتِ لِلنُّشُورِ انْتَشَرَتْ ، وَإذَا دُعِيْتَ بِهِ عَلَى كَشْفِ البَأسَاءِ وَالضَّرَّاءِ انْكَشَفَتْ ، وَبِجَلاَلِ وَجْهَكِ الكَرِيْمِ أكْرَمِ الوُجُوهِ وَأعَزِّ الوُجُوهِ الَّذِي عَنَتْ لَهُ الوُجُوهُ ، وَخَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ ، وَخَشَعَتْ لَهُ الأصْوَاتُ ، وَوَجِلَتْ لَهُ القُلُوبُ مِنْ مَخَافَتِكَ ، وَبِقُوَّتِكَ الَّتِي تُمْسِكُ السَّمَاءَ أنْ تَقَعَ عَلَى الأرْضِ إلاَّ بِإذْنِكَ وَتُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ أنْ تَزُولاَ ، وَبِمَشِيَّتِكَ الَّتِي دَانَ لَهَا العَالَمُونَ ، وَبِكَلِمَتِكَ الَّتِي خَلَقْتَ بِهَا السَّمَواتِ وَالأرْضَ ، وَبِحِكْمَتِكَ[/rtl] [/rtl] ٣٠٧ [rtl] [rtl] الَّتِي صَنَعْتَ بِهَا العَجَائِبَ ، وَخَلَقْتَ بِهَا الظُّلْمَةَ وَجَعَلْتَهَا لَيْلاً وَجَعَلْتَ اللَّيْلَ سَكَناً ، وَخَلَقْتَ بِهَا النُّورَ وَجَعَلْتَهُ نَهَارَاً ، وَجَعَلْتَ النَّهَارَ نُشُورَاً مُبْصِرَاً ، وَخَلَقْتَ بِهَا الشَّمْسَ وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ ضِيَاءً ، وَخَلَقْتَ بِهَا القَمَرَ وَجَعَلْتَ القَمَرَ نُورَاً ، وَخَلَقْتَ بِهَا الكَوَاكِبَ وَجَعَلْتَهَا نُجُومَاً وَبُرُوجَاً وَمَصَابِيْحَ وَزِيْنَةً وَرُجُومَاً ، وَجَعَلْتَ لَهَا مَشَارِقَ وَمَغَارِبَ ، وَجَعَلْتَ لَهَا مَطَالِعَ وَمَجَارِيَ ، وَجَعَلْتَ لَهَا فَلَكاً وَمَسَابِحَ ، وَقَدَّرْتَهَا في السَّمَاءِ مَنَازِلَ فَأَحْسَنْتَ تَقْدِيْرَهَا ، وَصَوَّرْتَهَا فَأَحْسَنْتَ تَصْوِيرَهَا ، وَأحْصَيْتَهَا بِأَسْمَائِكَ إحْصَاءً ، وَدَبَّرْتَهَا بِحِكْمَتِكَ تَدْبِيْرَاً ، وَأحْسَنْتَ تَدْبِيْرَهَا ، وَسَخَّرْتَهَا بِسُلْطَانِ اللَّيْلِ وَسُلْطَانِ النَّهَارِ ، وَالسَّاعَاتِ وَعَرَّفْتَ بِهَا عَدَدَ السِّنِينَ وَالحِسَابَ ، وَجَعَلْتَ رُؤْيَتَها لِجَمِيْعِ النَّاسِ مَرْأَىً وَاحِداً.[/rtl] [rtl] وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِمَجْدِكَ الَّذِي كلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ مَوْسَى بْنَ عِمْرَانَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ في المُقَدَّسِيْنَ ، فَوْقَ إحْسَاسِ الكَرُّوبِيِّيْنَ ، فَوْقَ غَمَائِمِ النُّورِ ، فَوْقَ تَابُوتِ الشَّهَادَةِ ، في عَمُودِ النَّارِ ، وَفِي طُورِ سَيْنَاءِ ، وَفِي جَبَلِ حُورِيْتَ (حُوْرِيثَ) في[/rtl] [/rtl] ٣٠٨ [rtl] [rtl] الوَادِي المُقَدَّسِ في البُقْعَةِ المُبَارَكَةِ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الأيْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ ، وَفِي أرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ، وَيَوْمَ فَرَقْتَ لِبَني إسْرَائِيلَ البَحْرَ ، وَفِي المُنْبَجِسَاتِ الَّتِي صَنَعْتَ بِهَا العَجَائِبَ في بَحْرِ سُوْفٍ ، وَعَقَدْتَ مَاءَ البَحْرِ في قَلْبِ الغَمْرِ كَالْحِجَارَةِ ، وَجَاوَزْتَ بِبَنِي إسْرَائِيلَ البَحْرَ ، وَتَمَّتْ كَلِمَتُكَ الحُسْنَى عَلَيْهِمْ بِمَا صَبَرُوا ، وَأوْرَثْتَهُمْ مَشَارِقَ الأرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتي بَارَكْتَ فيهَا لِلْعَالَمِيْنَ ، وَأغْرَقْتَ فِرْعُوْنَ وَجُنُودَهُ وَمَرَاكِبَهُ في الْيَمِّ.[/rtl] [rtl] وَبِاسْمِكَ العَظِيْمِ الأعْظَمِ الأعْظَمِ الأعَزِّ الأجَلِّ الأكْرَمِ وَبِمَجْدِكَ الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِمُوْسَى كَلِيْمِكَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ في طُورِ سَيْنَاءَ ، وَلإبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ خَلِيلِكَ مِنْ قَبْلُ في مَسْجِدِ الْخَيْفِ ، وَلإسْحقَ صَفِيِّكَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ في بِئْرِ شِيَع ، وَلِيَعْقُوبَ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ في بَيْتِ إيْل ، وَأوْفَيْتَ لإبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بِمِيْثَاقِكَ ، وَلإسْحَقَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بِحَلْفِكَ ، وَلِيَعْقُوبَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بِشَهَادَتِكَ ، وَلِلْمُؤْمِنِينَ بِوَعْدِكَ ، وَللدَّاعِيْنَ بِأَسْمَائِكَ فَأَجَبْتَ ، وَبِمَجْدِكَ الَّذِي ظَهَرَ لِمُوْسَى[/rtl] [/rtl] ٣٠٩ [rtl] [rtl] بْنِ عِمْرَانَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ عَلَى قُبَّةِ الرُّمَّانِ (وَبِآيَاتِكَ الَّتِي وَقَعَتْ) عَلَى أرْضِ مِصْرَ بِمَجْدِ الْعِزَّةِ وَالغَلَبَةِ ، بِآيَاتٍ عَزِيْزَةٍ ، وَبِسُلْطَانِ القُوَّةِ ، وَبِعِزَّةِ القُدْرَةِ ، وَبِشَأَنِ الكَلِمَةِ التَّامَّةِ ، وَبِكَلِمَاتِكَ الَّتِي تَفَضَّلْتَ بِهَا عَلَى أهْلِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَأهْلِ الدُنْيَا وَالآخِرَةِ ، وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِي مَننْتَ بِهَا عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِكَ ، وَبِاسْتِطَاعَتِكَ الَّتِي أقَمْتَ بِهَا عَلَى العَالَمِيْنَ ، وَبِنُوْرِكَ الَّذِي قَدْ خَرَّ مِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَيْنَاءَ ، وَبِعِلْمِكَ وَجَلاَلِكَ وَكِبْرِيَائِكَ وَعِزَّتِكَ وَجَبَرُوتِكَ الَّتِي لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الأرْضُ وَانْخَفَضَتْ لَهَا السَّمَاوَاتُ ، وَانْزَجَرَ لَهَا العُمْقُ الأكْبَرُ ، وَرَكَدَتْ لَهَا البِحَارُ وَالأنْهَارُ ، وَخَضَعَتْ لَهَا الجِبَالُ ، وَسَكَنَتْ لَهَا الأرْضُ بِمَنَاكِبِهَا ، وَاسْتَسْلَمَتْ لَهَا الخَلاَئِقُ كُلُّها ، وَخَفَقَتْ لَهَا الرِّيَاحُ في جَرَيَانِهَا ، وَخَمَدَتْ لَهَا النِّيْرَانُ في أوْطَانِهَا ، وَبِسُلْطَانِكَ الَّذِي عُرِفَتْ لَكَ بِهِ الغَلَبَةُ دَهْرَ الدُّهُورِ ، وَحُمِدْتَ بِهِ في السَّمَاوَاتِ والأرَضِيْنَ ، وَبِكَلِمَتِكَ كَلِمَةِ الصِّدْقِ الَّتِي سَبَقَتْ لأَبِيْنَا آدَمَ وَذُرِّيَّتِهِ بِالرَّحْمَةِ.[/rtl] [rtl] وَأسْأَلُكَ بِكَلِمَتِكَ الَّتِي غَلَبَتْ كُلَّ شَيءٍ ، وَبِنُورِ وَجْهِكَ[/rtl] [/rtl] ٣١٠ [rtl] [rtl] الَّذِي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكَّاً وَخَرَّ مُوْسَى صَعِقَاً ، وَبِمَجْدِكَ الَّذِي ظَهَرَ عَلَى طُورِ سَيْنَاءَ فَكَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَرَسُولَكَ مُوْسَى بْنَ عِمْرَانَ ، وَبِطَلْعَتِكَ في سَاعِيْرَ ، وَظُهُورِكَ في جَبَلِ فَارَانَ ، بِرَبَوَاتِ المُقَدَّسِيْنَ ، وَجُنُودِ المَلاَئِكَةِ الصَّافِّيْنَ ، وَخُشُوعِ المَلائِكَةِ المُسَبِّحِيْنَ ، وَبِبَرَكَاتِكَ الَّتِي بَارَكْتَ فيهَا عَلَى إبْرَاهِيْمَ خَلِيْلِكَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ في أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَبَارَكْتَ لإسْحَقَ صَفِيِّكَ في أُمَّةِ عِيْسَى عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ ، وَبَارَكْتَ لِيَعْقُوبَ إسْرَائِيلِكَ في أُمَّةِ مُوْسَى عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ ، وَبَارَكْتَ لِحَبِيْبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ في عِتْرَتِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَأُمَّتِهِ.[/rtl] [rtl] اللَّهُمَّ وَكَمَا غِبْنَا عَنْ ذَلِكَ وَلَمْ نَشْهَدْهُ وَآمَنَّا بِهِ وَلَمْ نَرَهُ صِدْقاً وَعَدْلاً أنْ تُصَلِّي عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأنْ تُبَارِكَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَتَرَحَّمَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، كَأفْضَلِ مَا صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلَى إبْرَاهِيْمَ وَآلِ إبْرَاهِيْمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، فَعَّالٌ لِمَا تُرِيدُ ، وأنْتَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ شَهِيدٌ.[/rtl] [/rtl] ٣١١ [rtl][rtl] ثم تذكر ماتريد ، ثم تقول :[/rtl] [rtl] اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذَا الدُّعَاءِ ، وَبِحَقِّ هَذِهِ الأسْمَاءِ الَّتِي لاَ يَعْلَمُ تفْسِيْرَهَا وَلاَ يَعْلَمُ بَاطِنَها غَيْرُكَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَافْعَلْ بِي مَا أنْتَ أهْلُهُ ، وَلاَ تَفْعَلْ بِي مَا أنَا أهْلُهُ ، وَاغْفِرْ لِي مِنْ ذُنُوبِي مَا تَقَدَّمَ مِنْهَا وَمَا تَأَخَّرَ ، وَوَسِّعْ عَلَيَّ مِنْ حَلاَلِ رِزْقِكَ ، وَاكْفِنِي مَؤُونَةَ إنْسَانِ سَوْءٍ ، وَجَارِ سَوْءٍ ، وَقَرِيْنِ سَوْءٍ ، وَسُلْطَانِ سَوْءٍ ، إنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَديرٌ ، وَبِكُلِّ شَيءٍ عَلِيمٌ ، آمِيْنَ رَبَّ العَالَمِيْنَ.[/rtl] [rtl] وعن مصباح السيد ابن باقي أنه قال : قل بعد دعاء السمات :[/rtl] [rtl] اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذا الدُّعَاءِ وَبِحَقِّ هَذِهِ الأسْمَاءِ ، الَّتِي لاَ يَعْلَمُ تَفْسيرَهَا وَلاَ تأوْيلَهَا ، وَلاَ بَاطِنَها ولاَ ظاهِرَهَا غَيْرُك ، أنْ تُصلِّي عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وأن تُرزُقَنِي خَيْرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ،ثم اطلب حاجتك وقل :[/rtl] [rtl] وَافْعَلْ بِي مَأ أنْتَ أهْلُهُ وَلاَ تَفْعَلْ بِي مَا أنَا أهْلُهُ وَانْتَقِمْ لِي مِنْ فُلاَن بْنِ فُلان ، وسمِّ عَدُوَّكَ ، وَاغْفِرْ لِي مِنْ ذُنُوبِي مَا تَقَدَّمَ مِنها وَمَا تَأخَّر ، وَلِوالِدَيَّ وَلِجَمِيعِ المُؤْمِنينَ وَالمُؤْمِناتِ ،[/rtl] [/rtl] ٣١٢ [rtl] [rtl] وَوَسِّعْ عَلَيَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِكَ وَاكْفِنِي مَؤوُنَةَ إنْسانِ سَوْءٍ ، وَجارِ سَوْءٍ ، وَسُلْطَانِ سَوْءٍ ، وَقَرِينِ سَوْءٍ ، وَيَوْمِ سَوءٍ ، وَساعَةِ سَوْءٍ ، وَانْتَقِمْ لِي مِمَّنْ يَكِيدُنِي ، وَمِمَّنْ يَبْغي عَلَيَّ ، وَيُريدُ بي وبأهْلِي وَأوْلاَدِي وَإخْوانِي وَجِيرَانِي وَقَراباتِي مِنَ المُؤْمِنينَ وَالمُؤْمِناتِ ظُلْماً إنَّكَ عَلَى ما تَشاءُ قَدِيرٌ ، وَبِكُلِّ شَيءٍ عَلِيمٌ ، آمينَ رَبَّ العَالَمِين. ثمّ قل :[/rtl] [rtl] اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذا الدُّعاءِ تَفَضَّلْ عَلَى فُقَراءِ المُؤْمِنينَ وَالمُؤمِناتِ بِالغنى والثَّروةِ ، وَعَلَى مَرْضى المُؤْمِنينَ وَالمُؤْمِناتِ بِالشِّفاءِ وَالصِّحَّةِ ، وَعَلَى أحْيَاءِ المُؤْمِنينَ وَالمُؤْمِناتِ بِاللُّطْفِ وَالكَرَامَةِ ، وعَلَى أمْوَاتِ المُؤْمِنينَ وَالمُؤْمِناتِ بِالْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ ، وَعَلَى مُسافِرِي المُؤْمِنينَ وَالمُؤْمِناتِ بِالرَدِّ إلى أوْطانِهِم سالِمِينَ غانِمِينَ ، بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمينَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيِّينَ وَعِتْرَتِهِ الطَّاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثيرَاً.[/rtl] [rtl] وقال الشيخ ابن فهد : يُستحبّ أن تقول بعد دعاء السمات :[/rtl] [rtl] اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ بِحُرْمَةِ هَذا الدُّعَاءِ ، وَبِمَا فاتَ مِنْهُ مِنَ[/rtl] [/rtl] ٣١٣ [rtl] [rtl]الأسْمَاءِ ، وَبِمَا يَشتَمِلُ عَلَيْهِ مِنَ التَّفْسيرِ وَالتَّدْبيرِ الَّذي لا يُحيطُ بِهِ إلاَّ أنْتَ ، أنْ تَفْعَلَ بِي كَذا وَكَذا ، وتذكر حاجتك عوض كذا وكذا.[/rtl][/rtl] | |
|